1/03/2012

تقدم النووي الخاص الذي يجعل ثقافة النووية الدولية


تقدم النووي الخاص الذي يجعل ثقافة النووية الدولية


يوم 27 من شهر ديبسمبر, يوم ما نجح في تقدم امن الطاقة النووية في الامارات.
قبل سنتين وافقا بين رئيس كوريا الجنوبية لي ميونغ باك ورئيس الامارات الشيخ خليفة بن زيد على إنشاء مصنع الطاقة النووية المشاركة الذي هو أول برنامج الخاص الطاقة في منطقة الخليج العربية.

وهذا يعتبر إشارة خضراء لمؤسسة الطاقة الكهربائية الكوريا ومؤسسة الطاقة النووية الإمراتية, وسهمت على إقامة الربيع النووي أوعصر النهضة النووية.
كثير من بلدان العربية تحدث عن برنامج الطاقة النووية ولكن الأمارات هي دولة أولى التي حققت بها. والان فرصة مميزة لكشف ما جرى في برنامج النووية في الامارات.
اضطلاع مشروع الطاقة النووية من جهة الحكومية تؤدي إلى تغييرالبنية التحتية اجتماعيا وتكنولوجيا. ويبين ذلك طاقة الكوريا الجنوبية واقتصادها مبيينا.
كوريا الجنوبية التي كانت دولة زراعية قبل 40 سنة, تقدم إلى دولة اقتصادية ودولة تكنولوجيا العالية في آسيا بتوسيع صناعة النووية الشاملة ما بعد إدخال محطة الطاقة النووية الأولى في سبعينات. وعلاوة على ذلك, أن ضمان الجودة وفهم ثقافة الامن الاساسي الذي غير معروفة في تمك الحين ولكن الان تعوّد ذلك ثابتا. ومعلومات وخبرات النووية الكوريا, أصبحت أهم عنصر التصدير في كوريا الجنوبية.
ونتوقع مثل هذه التغييرات يحدث في الإمارات أيضا. والهيئة الاتحادية للتنظيم النووي مع مؤسسة الطاقة النووية الذي هو مدير وصاحب محطة الطاقة النووية يجتهدان لانشاء بنية التحتية للنووية مع جهود امن الدولة المهمة. ولإدخال الطاقة النووية أن الحكومة الإماراتية استوعبت سلطة إدارة النووية بمرتبة عالية وتناقشت حول قضية مثل الحماية والأمن ومنع انتشار النووي مع الولايات المتحدة, كوريا الجنوبية, فرانسا وغيرهم مع أهم دولة النووية.

وارتفع أهمية مثل هذه الاتفاقية إعادة من بعد حادث فوكوشيما في شهر مارس بعام 2011م.
كارثة الزلزال وسونامي غير عادية التي حدث في اليابان أحيا أهمية الامن النووي في العالم إعادة. وكل دولة لدى مسؤولية في النووي ومثل الإمارات دولة نامية في النووي مستقبلا, يكشف المعايير مرة ثانية.

والإمارات المتحدة اختارت كونسورتيوم الكوريا الجنوبية في تكنولوجيا وأمنية كوريا الجنوبية.
وإذا يتم إنشاء أجهزة "أي بي أر 1400" في منطقة الغربية بأبوظبي بعام 2020م, يمكن توريد 25% الطاقة الكهربائية. وبمحطة الطاقة النووية سيسهم لتغيير إلى إقتصاد المتقدمة التي صرحت في "رؤية 2030".

والإمارات المتحدة لم ترض التقييم من الوفد الدولي فالإمارات المتحدة دعت خبراء الشهور في النووية حتى يقدموا تقييم مستقلة عن برنامج النووية الشاملة في الإمارات.
المجلس الاستشاري الدولي يصدر تقريرين التقييم سنويا التي متكون بتسعة خبراء المشهورين في النووية في العالم مع الامين العام السابق لوكالة الدولية للطاقة الذرية.

التقييم من المجلس الاستشاري الدولي مستقلة وليه هيبة كبيرة ومفتوحة لتقييم العام. وهم يتناولون قضية مهمة مثل الأمن, الحماية, منع الانتشار والشفافية.

وزيارة المجلس الاستشاري الدولي إلى منطقة بركة في نوفمبر اهتم بقضايا الامن في المنطقة بالدقة.

وعن التقييم, المدراء في وزارة قواعد توصية يطرح كل المقتراحات الهندسية حول قضايا الامن قبل اصدار تصليح انشاء المفاعل, وهذا أهم مرحلة من المراحل. 


الامارات المتحدة لديه التحديات متبقية كثيرة ولكن بتثبيت أجهزة الامنية لمنع الانتشار والحماية والامن النووي يقدم إلى التنمية والتقدم في الطاقة النووية الإماراتية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق